
رغم شحّ الإمكانيات، تمكّن أبطالنا الثلاثة من رفع الراية الوطنية عاليًا وإزاحة رياضيين عالميين وأولمبيين، اعتمادًا على مواهبهم وقدراتهم الاستثنائية، إلى جانب الإحاطة اللوجستية والفنية والإدارية، التي وفّرتها الدولة التونسية، والتي مكّنتهم من تحقيق إنجازات تاريخية، تصدّروا بها أولى المراتب عالميًا على غرار فراس القطوسي، الذي أحرز ذهبية الأولمبياد في رياضة التايكواندو لمنافسات وزن -80 كغ وفارس الفرجاني، الذي افتتح رصيد المشاركة التونسية في باريس بفضية المبارزة بالسيف لسلاح السابر وتلتها برونزية محمد خليل الجندوبي في رياضة التايكواندو لمنافسات وزن -58 كغ.
مكتب العلاقة مع المواطن